Tuesday, January 1, 2013

هذه الصورة يوم اقتحام بيتنا ومكاتب اتجاه - يوم 6.5.2010. نفس المشهد تكرر ليلة أول أمس لدى اقتحام سلطات الاحتلال مكتب مؤسسة الضمير في رام الله واعتقال الباحث أيمن ناصر قبلها باسابيع ولغاية اليوم. هو ذات النظام وذات الأساليب. محاولات إرهاب ناشطي العمل الأهلي ومؤسسات حقوق الانسان وعلى رأسها التي تتابع قضايا الأسرى. هذا العمل يصب ضمن الملاحقات السياسية للناشطين والمؤسسات. لكن في ذلك تأكيد على أن طريقنا، طريق الحق. وأنهم مهما عبثوا وسجنوا لن يرهبونا !! صاحب الحق لا يخاف ولا يصمت.
12-12-2012

No comments:

Post a Comment