- معهد دراسات المرأة في بيانه:
* نؤكد رفضنا للملاحقات السياسية التي تهدف قمع أي نوع من النشاط المناوئ لسياسات الاحتلال العنصرية
* نعلن تضامننا الشديد مع زميلتنا جنان وابنتيها، وكلنا ثقة أنها قوية بقوة عدالة القضية والتضامن الواسع معها
وصل الى موقع العرب البيان الصحفي التالي الصدر عن معهد دراسات المرأة:
ضمن مسلسل الملاحقات السياسية المتواصل منذ عام 1948 للنشطاء الفلسطينيين، قام جهاز المخابرات الإسرائيلي العام يوم السادس من أيار باعتقال الناشط السياسي أمير مخول. لقد داهمت قوات من المخابرات والشرطة منزل مخول مدير عام اتجاه ومسؤول اللجنة الشعبية للحريات السياسية في ساعات الصباح الباكرة مخلفة حالة من الذعر لدى عائلته المكونة من زوجته الزميلة جنان عبده وابنتيهما.يأتي اعتقال مخول وقبله الناشط السياسي عمر السعيد في محاولة لمنع أي نوع من النشاط السياسي والحقوقي خاصة في صفوف الفلسطينيين في فلسطين المحتلة عام 48. وكعادته استخدم جهاز الأمن التعذيب الجسدي والنفسي خلال عملية التحقيق مع الناشطين.
نحن في معهد دراسات المرأة نعبر عن تضامننا مع الزميلة جنان عبده وابنتاها، ونؤكد رفضنا للملاحقات السياسية التي تهدف قمع أي نوع من النشاط المناوئ لسياسات الاحتلال العنصرية. ومع علمنا أن الاعتقال السياسي قد طال الكثير من الأسر الفلسطينية وانه يأتي ضمن الممارسات القمعية للفلسطينيين عامة، فإننا نقدر صعوبة الاعتقال على كل أسير وأسرة بشكل خاص.
ومن هنا نعلن تضامننا الشديد مع زميلتنا جنان وابنتيها، وكلنا ثقة أنها قوية بقوة عدالة القضية والتضامن الواسع معها.
ضمن مسلسل الملاحقات السياسية المتواصل منذ عام 1948 للنشطاء الفلسطينيين، قام جهاز المخابرات الإسرائيلي العام يوم السادس من أيار باعتقال الناشط السياسي أمير مخول. لقد داهمت قوات من المخابرات والشرطة منزل مخول مدير عام اتجاه ومسؤول اللجنة الشعبية للحريات السياسية في ساعات الصباح الباكرة مخلفة حالة من الذعر لدى عائلته المكونة من زوجته الزميلة جنان عبده وابنتيهما.يأتي اعتقال مخول وقبله الناشط السياسي عمر السعيد في محاولة لمنع أي نوع من النشاط السياسي والحقوقي خاصة في صفوف الفلسطينيين في فلسطين المحتلة عام 48. وكعادته استخدم جهاز الأمن التعذيب الجسدي والنفسي خلال عملية التحقيق مع الناشطين.
نحن في معهد دراسات المرأة نعبر عن تضامننا مع الزميلة جنان عبده وابنتاها، ونؤكد رفضنا للملاحقات السياسية التي تهدف قمع أي نوع من النشاط المناوئ لسياسات الاحتلال العنصرية. ومع علمنا أن الاعتقال السياسي قد طال الكثير من الأسر الفلسطينية وانه يأتي ضمن الممارسات القمعية للفلسطينيين عامة، فإننا نقدر صعوبة الاعتقال على كل أسير وأسرة بشكل خاص.
ومن هنا نعلن تضامننا الشديد مع زميلتنا جنان وابنتيها، وكلنا ثقة أنها قوية بقوة عدالة القضية والتضامن الواسع معها.
كل التحية للزميلة جنان وعائلتها
والحرية لكافة الأسرى في سجون الاحتلال
والحرية لكافة الأسرى في سجون الاحتلال
No comments:
Post a Comment